7
|
الصـف
|
آداب الحديث
|
.. أيــار
|
الرابـع
|
اللهم بك أصبحنا، وبك نحيا، وإليك النشور
اللهم ما أصبح بنا من نعمة أو بأحد من خلقك
فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمدُ ولك الشكر
السادة المعلمين المحترمين، زملائي الطلاب:
السلام عليكم ، ورحمة الله وبركاته، يسرنا نحن طلاب الصف الرابع الأساسي أن نقدم لكم إذاعة هذا اليوم .................... من شهر .................
وخير بداية مع القرآن الكريم، والطالب: " .............................. "
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
[إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا % حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا % وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا % وَكَأْسًا دِهَاقًا %لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا % جَزَاء مِّن رَّبِّكَ عَطَاء حِسَابًا % رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرحْمَنِ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا % يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا] {النبأ}
نشكر الطالب : "....................." على هذه التلاوة المباركة، ونقدم لكم الحديث الشريف مع الطالب: " ............................. "
الحَـدِيْثُ الشَّـرِيْفُ :
قال رسول الله ـ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ :
( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِر ِفَلَا يُؤْذِ جَارَهُ ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ )
نشكر الطالب : "......................." على هذا الحديث الشريف، ونقدم لكم موضوعا عن آداب الكلام مع الطالب : "......................... "
من آداب الكلام ..
الطالب المؤدب يتكلم أمام معلمه بعد أن يستأذن منه .
الطالب المؤدب لا يقاطع زميله في الصف لأن مجلس العقلاء لا يتكلم في اثنان في وقت واحد .
الطالب المؤدب لا يستخدم كلمات قبيحة في كلامه .
الطالب المؤدب إذا تكلم لا يكذب ولا يغتاب الآخرين .
الطالب المؤدب لا يكثر من الكلام ولا يكرر كلامه لأن التكرار يزعج السامع .
الطالب المؤدب لا يرفع صوته فوق ما يحتاج السامع، ولا يخفض صوته بحيث لا يصل إلى السامع .
الطالب المؤدب يعرف أن الكلمة في مكانها المناسب حكمة عظيمة .
نشكر الطالب : "......................." على هذه الحكم النافعة المفيدة، ونقدم لكم قصة الغلام مع الخليفة عمر بن عبد العزيز مع الطالب :" ...............
لقي هشام بن عمر فتى إعرابياً فأراد أن يعرف عمره ،
فقال هشام : كم تعد يا فتى ؟
قال الفتى : أعد من واحد إلى ألف وأكثر. فقال هشام : لم أرد هذا بل أردت كم لك من السنِّ ؟
الفتى : اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل
قال الفتى : أعد من واحد إلى ألف وأكثر. فقال هشام : لم أرد هذا بل أردت كم لك من السنِّ ؟
الفتى : اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل
قال هشام : لم أرد هذا ؟
قال الفتى : وماذا أردت ؟
هشام : قصدت أسألك ما سنك ؟
الفتى : سني من عظم. هشام : يا بني إنما أقصد كم لك من السنين ؟
الفتى : سني من عظم. هشام : يا بني إنما أقصد كم لك من السنين ؟
الفتى : مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل .
هشام : ابن كم أنت ؟؟
هشام : ابن كم أنت ؟؟
الفتى : ابن اثنين أب وأم.
هشام : يل فتى ، كم أتى عليك من الدهر ؟
فقال الفتى :لو أتى علي شيء لقتلني
هشام : يا إلهي إنما أردت أن أسألك كم عمرك ؟
الفتى : الأعمار بيد الله لا يعلمها إلا هو. هشام : ويلك يا فتى لقد حيرتني ماذا أقول ؟
هشام : يا إلهي إنما أردت أن أسألك كم عمرك ؟
الفتى : الأعمار بيد الله لا يعلمها إلا هو. هشام : ويلك يا فتى لقد حيرتني ماذا أقول ؟
قال الفتى : قل :كم مضى من عمرك ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق